Thomas Mann , disfruta su premio Nobel de literatura… a la sombra de los Tilos de la avenida “Unter den Linden “.
توماسمان) يتلذذُ بجائزتة بـ(جائزة نوبل) للأدب) تحت ظلُ أشجار الزيزفون , في جادة (أنتر دن ليندن)
Vale. Hoy no leeremos "Muerte en Venecia".
لابأس، لن نقرأ !الموت فى البندقية" اليوم" طبعاً الطلبة ظنوا أن القصة تتكلم عن الموت أو القتل، بينما هى فى الواقع ،وبما أن (سميذرز) هو من إختارها، تتحدث عن علاقة شاذة (بين كهل و مُراهق، كتبها الأديب الفائز بنوبل (توماسمان